قال رسول الله صلى الله علية و سلم ” ان للة تسعه و تسعين اسما من احصاها دخل الجنة ” ……
والمقصود بالحديث الشريف هو حفظ اسماء الله الحسنى و فهم معانيها و من بعدها اتباعها و العمل بها
مما يؤدى هذا الى نتائج ايجابية فحفظها يعنى الحصول على الجنة و نعيمها ،
فالجنة هى رغبة جميع انسان على و جة الارض و هى اقصى امنياته
وأسماء الله لا تنحصر على 99 اسم فقط و لكنها اكثر من هذا …….
الدليل على هذا قول رسول الله صلى الله علية و سلم ما اصاب احدا قط هم و لا حزن
فقال ” اللهم انى عبدك ، و ابن عبدك ، و ابن امتك ، ناصيتى بيدك ، ما ض فحكمك ،
عدل فقضائك ، اسألك بكل اسم هو لك سميت بة نفسك ، او علمتة احدا من خلقك ،
أو انزلتة فكتابك ، او استأثرت بة فعلم الغيب عندك ، ان تجعل القرآن ربيع قلبي
، و نور صدرى ، و جلاء حزنى ، و ذهاب همى الا اذهب الله همة و حزنة و ابدلة مكانة فرجا ،
فقيل يارسول الله الا نتعلمها؟ فقال بلى ينبغى لمن سمعها ان يتعلمها ” …..
ففى هذة الحديث قال رسول الله صلى الله علية و سلم ( او استأثرت بة فعلم الغيب عندك ) ،
وهذا دليل ان اسماء الله اكثر من 99 اسم و لكن من حفظ اسماء الله الحسنى و عددها 99 دخل الجنه.
للة تسعه و تسعين اسماء من حفظ
اسماء الله الحسنى و وصايا الرسول بحفظها
من حفظها للة تسعة و تسعين اسما
- أسماء الله الحسنى